بنك اليابان يُبقي على سياسته دون تغيير، كما هو متوقع

أبقى بنك اليابان على سعر الفائدة قصير الأجل عند 0.5%.

أبقى بنك اليابان على سعر الفائدة قصير الأجل عند 0.5% وكان أهم ما جاء في بيان اليوم هو:

- يتعافى الاقتصاد الياباني بشكل معتدل، على الرغم من استمرار بعض الضعف.

- يزداد إنفاق المستهلكين بوتيرة معتدلة.

- ترتفع توقعات التضخم تدريجيًا.

- يجب توخي الحذر بشأن تأثير تحركات الأسواق المالية وأسواق العملات الأجنبية على الاقتصاد.

- من المتوقع أن يتوافق التضخم الأساسي مع هدف بنك اليابان للأسعار في النصف الثاني من فترة التوقعات الممتدة لثلاث سنوات.

- الصادرات والإنتاج الصناعي يُظهران زخمًا ضعيفًا.

- من المتوقع أن يواصل الاقتصاد الياباني نموه بما يتجاوز إمكاناته.

- لا تزال هناك حالة من عدم اليقين الشديد بشأن التوقعات الاقتصادية والأسعار.

وكان أهم ما جاء في تصريحات كازو أويدا خلال المؤتمر الصحفي لمحافظ بنك اليابان هو:

- الاقتصاد الياباني يتعافى بشكل معتدل، لكن لا يزال هناك بعض الضعف.

- لا تزال حالة عدم اليقين المحيطة بالاقتصاد الياباني مرتفعة.

- يشمل ذلك الاقتصاد والأسعار واتجاهات سياسة التجارة العالمية.

- يجب إيلاء اهتمام كافٍ لأسواق الصرف الأجنبي وتأثيرها على الاقتصاد والأسعار.

- أصبح تأثير الصرف الأجنبي أكبر من ذي قبل.

- الشركات أكثر حرصًا على رفع الأجور والأسعار.

- سنواصل تعديل درجة التيسير النقدي لتحقيق التوقعات.

- سنوجه السياسة من منظور تحقيق هدف السعر بشكل مستدام ومستقر.

- زخم قوي لزيادات الأجور يمتد إلى الشركات الصغيرة.

- يجب مراقبة تطورات الأجور بعناية والتدقيق في اتجاهاتها.

- اتجاه الأجور يسير على المسار الصحيح، أو ربما يكون أقوى قليلاً.

- لا يزال التضخم الأساسي أقل من 2%.

- ولكن يجب الحذر من أن ارتفاع الأسعار قد يغير توقعات الأسر للتضخم.

- لا تزال هناك شكوك كبيرة بشأن سياسة الرسوم الجمركية الأمريكية.

- سنواصل التدقيق في تأثير السياسة التجارية الأمريكية على الاقتصاد العالمي، لا سيما على الاقتصاد الياباني.

- أكد بعض الأعضاء ضرورة الانتباه لمخاطر تجاوز الأسعار التضخم.

- سنتخذ القرار بناءً على دراسة الأسعار المحلية واتجاهات الأجور وعدم اليقين في الخارج.

- نريد تطبيق السياسات قبل فوات الأوان.

- سنستجيب بسرعة في حال حدوث تغيرات غير طبيعية في عوائد السندات طويلة الأجل، لكننا لا نتوقع حدوث ذلك حاليًا.

- تحقيق هدف التضخم البالغ 2% مهم للمصداقية على المدى الطويل.

- لا يستبعد إعادة النظر في الهدف مستقبلًا.

- تعتمد وتيرة رفع أسعار الفائدة في المستقبل على البيانات ومعلومات أخرى.

وفي النهاية يبدو أن مفاوضات الأجور الربيعية سارت كما هو متوقع، لكن أويدا لا يستخدم ذلك كنقطة انطلاق لشهر مايو، كما أدى الحديث عن مخاطر ارتفاع التضخم إلى ارتفاع الين الياباني، كما انه لا يُستبعد رفع أسعار الفائدة في مايو، ولكنه ليس مُلحًا جدًا في هذا الشأن، حيث يقول أنه سيتعين علينا الانتظار لنرى تأثير رسوم ترامب الجمركية في أبريل للحصول على فكرة أفضل.