كانت تصريحات كازو أويدا كالتالي:-

- قررنا الابقاء على أسعار الفائدة ثابتة كما هي.

- لا يزال الاقتصاد الياباني يواجه العديد من الشكوك.

- الأسعار لا تزال مرتفعة.

- يجب الانتباه إلى الأسواق المالية وأسواق الصرف الأجنبي وتأثيرها على الاقتصاد والأسعار.

- أصبح تأثير الصرف الأجنبي أكبر من الماضي حيث أصبحت الشركات أكثر حرصًا على رفع الأجور والأسعار.

- سنستمر في تعديل درجة تخفيف السياسة اعتمادًا على التوقعات الاقتصادية والأسعار.

- نحتاج إلى المزيد من البيانات حول توقعات الأجور والمزيد من المعلومات حول اتجاهات الأجور.

- لا تزال الشكوك المحيطة بالسياسات الاقتصادية الأمريكية كبيرة.

- سوف توجه السياسة من وجهة نظر تحقيق هدف الأسعار بشكل مستدام ومستقر.

- هناك القليل من المعلومات المتاحة حول اتجاهات الأجور في الوقت الحالي.

- نحتاج إلى قياس الموقف لفترة طويلة فيما يتعلق بالأجور والتعريفات الجمركية المحتملة التي قد يفرضها ترامب.

- من الصعب للغاية التنبؤ بنوع التأثير الذي قد تخلفه سياسات ترامب المختلفة.

- يتعين علينا الجمع بين بيانات أخرى من أجل اتخاذ قرارات بشأن أسعار الفائدة حتى ذلك الحين.

- من الصعب القول ما إذا كانت البيانات الواردة ستكون كافية لدعم رفع أسعار الفائدة في يناير.

- الصورة الكبيرة لاتجاهات الأجور ستصبح أكثر وضوحًا في مارس وأبريل.

- إذا قررنا عدم رفع أسعار الفائدة، فسوف نعتبر هذا القرار آمنًا.

- هناك بالطبع خطر التخلف عن المنحنى في الانتظار.

- ولكننا سنضع هذا الخطر في الاعتبار إذا قررنا تخطي رفع أسعار الفائدة في يناير.

كانت رسالة أويدا اليوم واضحة وموجزة للغاية، لقد أعلن أنهم لا يملكون كل المعلومات التي يحتاجون إليها لاتخاذ قرار برفع أسعار الفائدة في يناير القادم.

نتوقع انه سيكون من الصعب أن نرى كيف سيحصلون على مزيد من المعلومات المادية حول الأجور والأسعار وترتيبات التعريفات الجمركية لترامب، ولكن سنرى! ربما قد يجبرهم انخفاض عملة الين الياباني أيضًا على ذلك في الوقت المناسب.

انعكس العائد على سندات الخزانة اليابانية لأجل خمس سنوات من ذروته البالغة 0.76% ليهبط بمقدار 0.5 نقطة أساس إلى 0.71% أثناء حديث اويدا، حيث بدا أويدا متساهلاً أكثر من اللازم وبشكل مفاجئ.

حيث اشترى المستثمرون السندات لمدة خمس سنوات لأن عائدها ارتفع إلى مستويات مرتفعة للغاية في وقت سابق من الجلسة.